الدرالمختار،العلامةعلاءالدين الحصكفي(م:1088هـ)(1/407)دارالكتب العلمية

باب خيار العيب هو لغة ما يخلو عنه أصل الفطرة السليمة،وشرعا ما أفاده بقوله (م:ن وجد بمشريه ما ينقص الثمن) ولو يسيرا جوهرة (عند التجار)المراد أرباب المعرفة بكل تجارة وصنعة

ردالمحتار،العلامة ابن عابدين الشامي(م:1252هـ)  (5/3)سعید

(قوله ما يخلو عنه أصل الفطرة السليمة) زاد في الفتح مما يعد به ناقصا. اهـ أي؛ لأن ما لا ينقصه لا يعد عيبا

البحرالرائق،العلامة ابن نجيم المصري(م:970هـ)(6/38)دارالكتاب الإسلامي

وفسره في فتح القدير بما تخلو عنه أصل الفطرة السليمة وأما في الشريعة فما سيذكره المصنف من أنه ما أوجب نقصان الثمن عند التجار.تنبيه:كتمان عيب السلعة حرام وفي البزازية وفي الفتاوى إذا باع سلعة معيبة عليه البيان وإن لم يبين قال بعض مشايخنا يفسق وترد شهادته قا الصدر لا نأخذ به. اهـ. وقيده في الخلاصة بأن يعلم به

فقه البيوع،شیخ الاسلام مفتی محمد تقی العثمانی (2/884،885)معارف القرآن کراتشی

والحاصل على مايظهر من كلام الفقهاء أن المدار في كون العيب معتبراً لخيار الرد هو العُرف ، فإن اعتبر العرف المبيع معيباً ،ثبت فيه خيار الرد بسبب العيب… ثم إذا اختلف أهل الخبرة في كون الشيء عيبا لايُعدّ ذلك عيبا عند الحنفية

 امدادالفتاوی حکیم الامت  اشرف علی التھانوی(م:1280)(3/43)مکتبہ دارالعلوم کراچی